من المتوقع أن يترك مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض مايك والز منصبه إلى جانب نائبه أليكس وونغ.
جاء ذلك في تصريح لشبكة "سي بي إس" الأمريكية، ظهر اليوم الخميس، في ظل الانتقادات التي تلقاها والز بسبب قضية الدردشة السرية التي ناقش فيها كبار المسؤولين في الإدارة العملية ضد الحوثيين في اليمن.
وفي إطار قضية الدردشة السرية، نتذكر أن كبار المسؤولين في إدارة ترامب - بمن فيهم وزير الدفاع بيت هيس، ونائب الرئيس جيه دي فانس، ووولز، وكثيرون آخرون - ناقشوا خطط الهجوم الأميركية في اليمن.
وفي المحادثة التي أضيف إليها عن طريق الخطأ رئيس تحرير مجلة أتلانتيك جيفري جولدبرج، ناقش المسؤولون معلومات سرية في دردشة غير مؤمنة، وكشفوا من بين أمور أخرى أن إسرائيل هي التي قدمت المعلومات الاستخباراتية التي أدت إلى اغتيال مسؤول حوثي كبير.
[email protected]
أضف تعليق