قامت حوالي نصف شركات الهايتك بتنفيذ تخفيضات، خطوات تحسين الكفاءة، وتقليل التكاليف، بما في ذلك تسريح الموظفين، وذلك وفقًا لمسح حول حالة الهايتك أجرته هيئة الابتكار ونُشر صباح اليوم (الأحد).

وذكرت 20% من الشركات أنها اضطرت لنقلل نشاطها أو جزء من كوادرها البشرية إلى الخارج، بينما أفادت حوالي 40% بأنها قامت بخفض معدل استهلاك النقد بشكل طوعي.

التحدي الرئيسي لشركات التكنولوجيا الفائقة، وفقًا للمسح، هو جمع رأس المال.

وأبلغت 43% من الشركات أن هذا كان التحدي الأساسي الذي واجهته في عام 2024. وأشار حوالي 50% من المشاركين في الاستطلاع إلى أن أموال الشركة قد تنفد خلال حوالي ستة أشهر إذا لم يتم جمع رأس مال جديد.

الوضع الأمني 

وفقًا للمسح، أبدت 62% من شركات الهايتك اتفاقًا كبيرًا أو كبيرًا جدًا على أن الوضع الأمني الحالي، يعيق تحقيق أهدافها في التطوير والمبيعات.

وعلى سبيل المثال، ذكرت حوالي 30% من الشركات أن التغيير الرئيسي المرتبط بالتوظيف في قطاع الهايتك نتيجة الحرب يتعلق بتأثيرات الخدمة الاحتياطية الطويلة للموظفي.

وكان التأثير الأكبر على الشركات التي تم تجنيد نسبة كبيرة من طواقمها.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]