أدلى رئيس المعارضة يائير لابيد ورئيس "المعسكر الوطني" بيني غانتس مساء اليوم (الأحد) بتصريحات حادة حول الفضيحة الأمنية التي كُشفت عبر "كان" الإخبارية.

وأكد غانتس أن "الاعتبارات السياسية اخترقت قدس الأقداس لأمن إسرائيل"، واصفًا الأمر بأنه "مضاربة بأسرار الدولة لأهداف سياسية".

وطالب غانتس بإجراء تحقيق شامل ومكثف، مشيرًا إلى أن: "استخدام معلومات أمنية حساسة في حملة سياسية ليس مجرد جريمة جنائية، بل هو جريمة وطنية. لا يمكن تجاهل خطورة تسريب معلومات استخباراتية مصنفة، خاصة عندما يكون الجاني من مكتب رئيس الوزراء".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]