نواصل معركتنا ضد السرطان:
في ظل الحرب والتصعيد في الشمال، تنطلق حملة "اطرق الباب 2024"، وهي الحملة السنوية لجمع التبرعات التي تنظمها جمعية مكافحة السرطان.
مدير عام جمعية مكافحة السرطان: "في كل شهر يتم اكتشاف حوالي 2,830 مريض جديد في إسرائيل، لا يمكننا أن نأخذ استراحة في هذا الصراع. كل تبرع من الجمهور ضروري ويستخدم لإنقاذ الأرواح بشكل حقيقي".
يمكنكم التبرع الآن عبر الموقع الإلكتروني:
[(https://hakesh-badelet.cancer.org.il/hbc/Arabsociety
----------
في ظل الحرب والتصعيد في الشمال، تنطلق حملة "اطرق الباب 2024"، الحملة السنوية لجمع التبرعات التي تنظمها جمعية مكافحة السرطان، التي تعمل منذ حوالي 72 عامًا لدعم المرضى ومكافحة المرض. بفضل تبرعات الجمهور، تموّل الجمعية أبحاثًا محلية، تدير نزل في المركز للمرضى من البلدات النائية، وتساعد في توفير مرشدين للأطفال المرضى وتعتبر العنوان الرائد في برامج الكشف المبكر عن أنواع السرطان الشائعة. ستنطلق حملة "اطرق الباب" غدًا، الاثنين 30 سبتمبر 2024، في جميع أنحاء البلاد وتستمر خلال الأسابيع الأولى من شهر أكتوبر، وفقًا لتوجيهات قيادة الجبهة الداخلية. يمكن التبرع أيضًا عبر الوسائل الرقمية على موقع الجمعية أو من خلال مركز تبرعات برقم مجاني 1-800-35-46-46.
وفقًا لتقديرات جمعية مكافحة السرطان، يتم اكتشاف حوالي 34 ألف مريض سرطان جديد كل عام في إسرائيل، منهم حوالي 500 طفل. الأنواع الأكثر شيوعًا من السرطان في إسرائيل هي سرطان الثدي لدى النساء، سرطان الرئة والبروستاتا لدى الرجال، وسرطان القولون. حاليًا، يعيش في إسرائيل حوالي 350,000 مريض ومتعاف يخضعون للعلاج أو المتابعة.
وقال موشيه بار حاييم، مدير عام الجمعية: "في كل شهر يتم اكتشاف حوالي 2,830 مريض جديد في إسرائيل، ولا يمكننا أن نأخذ استراحة في معركتنا مع السرطان، الذي يمسّ كل عائلة، وكل واحد منا يعرف شخصًا قريبًا يصارع المرض اليوم. لقد وسعنا إمكانية التبرع عبر الإنترنت بطريقة آمنة. كل تبرع من الجمهور ضروري ويستخدم لإنقاذ الأرواح بشكل فعلي. من المهم بالنسبة لنا الوصول إلى كل مريض لتقديم الدعم المناسب له. بفضلكم، نقوم بتشغيل برامج دعم وتأهيل، نمول خدمات للأطفال مرضى السرطان مثل حاسوب لكل طفل، مرشدين لاستكمال المواد الدراسية، ودعم نفسي للأطفال الذين يعانون من أورام دماغية. نحن نساهم في افتتاح أقسام ووحدات الأورام، نشارك في شراء معدات طبية متقدمة ونعمل على تعزيز حقوق المرضى، ونقدم المعلومات اللازمة والدعم النفسي والنصيحة للأهالي وأفراد الأسرة."
نحن شركاء في إنشاء مراكز علاج سرطان الثدي في جميع المراكز الطبية في البلاد، وقد حرصنا على تزويدها بالمعدات اللازمة. نواصل عملنا لتحسين الرعاية الصحية في المراكز الطبية، ونساهم في الفترة الأخيرة في افتتاح قسم الأورام في مستشفى "هيلل يافه"، وقسم الاستشفاء النهاري للأطفال المصابين بأمراض الدم والأورام في مستشفى "سوروكا"، وكذلك افتتاح وحدة رعاية التلطيفية في المستشفى الإيطالي في حيفا، وقسم الطوارئ للأورام في مستشفى "شعاري تسيديك". وننظر إلى الأمام حتى في هذه الأيام الصعبة في ظل الحرب والتصعيد في الشمال.
بالإضافة إلى ذلك، تموّل جمعية مكافحة السرطان، بفضل تبرعات الجمهور، خدمات إعادة التأهيل الخاصة بالمرضى، وتدير مجموعات دعم مجانية في جميع أنحاء البلاد للمرضى، المتعافين، وأفراد الأسر الذين يتعاملون مع الفقدان. كما أن الجمعية أطلقت ومولت مبادرة حافلة الميموغرافيا المتنقلة للكشف المبكر عن سرطان الثدي، لتمكين النساء في المناطق الطرفية من إجراء الفحوصات، وذلك بهدف تقليل الفجوات الصحية في الكشف المبكر عن سرطان الثدي، الأكثر شيوعًا بين النساء. وتعد هذه المبادرة جزءًا من برنامج وطني وضع إسرائيل على الخارطة العالمية كقائدة في مجال تشخيص سرطان الثدي.
حملة "اطرق الباب" ستبدأ غدًا الاثنين، 30 سبتمبر 2024. يمكن التبرع الآن عبر الموقع ⮜
https://hakesh-badelet.cancer.org.il/hbc/Arabsociety
جمعية مكافحة السرطان هي منظمة غير ربحية، وتقدم جميع خدماتها للمرضى وللأصحاء مجانًا، بفضل تبرعات الجمهور منذ تأسيسها في عام 1952. تعمل الجمعية بجميع السبل لتعزيز البحث، الوقاية، التشخيص المبكر، وتحسين وسائل العلاج والتأهيل للمرضى والمتعافين. تعتمد الجمعية على حوالي 3500 متطوع موزعين على حوالي 70 فرعًا في جميع أنحاء البلاد، يساهمون في تعزيز مكافحة السرطان في المجتمع. يرأس الجمعية منذ عدة سنوات البروفيسور موشيه ميتلمان، الذي يعمل بشكل تطوعي. إلى جانبه، يشغل السيد ليون ريكناتي منصب نائب رئيس الجمعية بشكل تطوعي منذ عام 1988. كما يشارك في السنوات الأخيرة أعضاء آخرون في مجلس الإدارة مثل البروفيسور عِيدو وولف، البروفيسور باروخ برنر، والبروفيسور سيغال طال. جميع أعضاء مجلس الإدارة وأعضاء لجان الخبراء الاستشارية في الجمعية يعملون بشكل تطوعي منذ تأسيسها في عام 1952. ومن بين الأعضاء أيضًا البروفيسور روني ساشي فاينرو، البروفيسور إيتان فريدمان، وأيضًا البروفيسور أهارون تشيخنوفر، الحائز على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 2004، الذي يشغل منصب الرئيس الفخري للجمعية بشكل تطوعي.
وأيضًا مرفق فيديو من حملة "اطرق الباب 2022" للاستخدام المجاني مع الفضل لجمعية مكافحة السرطان
https://www.youtube.com/watch?v=6W4t-W_4CjA&t=2s
وأيضًا مرفق فيديو من حملة "اطرق الباب 2022" للاستخدام المجاني مع الفضل لجمعية مكافحة السرطان
[فيديو 2022](https://youtu.be/0bVCvzqHzS0?si=zsAW5iAo9kavAVLp)
وفيديو من حملة "اطرق الباب 2019" للاستخدام المجاني مع الفضل لجمعية مكافحة السرطان
[فيديو 2019](https://youtu.be/Wyj3RiDNGEE?si=TJxrWGJQeXyz700y).
[email protected]
أضف تعليق