عقدت المحكمة العليا اليوم الأربعاء، جلسة للنظر في الالتماس المقدم لتحرير جثمان الأسير وليد دقّة.

وخلال الجلسة قامت مجموعة من اليمين المتطرف وأعضاء كنيست بالدخول للمحكمة والتهجم على عائلة الشهيد وليد دقة، مطالبين بعدم السماح بتحرير الجثمان ونفي عائلات الأسرى الفلسطينيين من البلاد. مما أدى إلى حصول مناوشات.

وكانت المحكمة قد أصدرت في 13 يونيو 2024 أمرًا احترازيًا يطالب سلطات الدولة بتبرير قرارها بعدم تسليم جثمان الأسير وليد دقّة إلى عائلته، وذلك لدفنه في باقة الغربية بشكل لائق ووفق ما هو متعارف عليه.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]