تحدث النائب ألموج كوهين من "عوتسماه يهوديت"   عن خطته لإعادة المختطفين :"أطالب بضم المناطق حتى يعودوا".
 
وأوضح عضو الكنيست:" لدي صديق اختطف في غزة، ومن المفترض أن تكون مفاوضات الصفقة غير معلنه. كلما كانت غير علنية، زادت احتمالية النجاح. سأكشف غن خطتي أمامكم: الأراضي مقابل المختطفين، الأمر بسيط للغاية. إما أن تحضروا لنا رهائن، أو سنضم نصف كيلومتر في كل مرة. أعدك لن نتجاوز الكيلومتر ونصف. إنها خطة مجنونة كنت أعمل عليها منذ سنوات عديدة. عليك أن تفهم ذلك، هذه هي الطريقة التي تتحدث بها معهم، وليس بأي طريقة أخرى."

وتابع: "مقابل كل منطقة كهذه لنصف كيلومتر يتم ضمها، يجب التوجه إلى الضم الكامل، مع رياض الأطفال والمدارس، النصب التذكاري الحي، سيمر أمامها أحفاد السنوار بعد 20 عامًا ويقولون: هذا بسبب ما فعله جدي بمواطني دولة إسرائيل، وإلا فإنه سيكرر ما قام به مجددا. الضم هو ما سيعيد المختطفين".

وعن مقتل عنصر حماس من قوات النخبة الذي أثار جدلا وضجة في إسرائيل قال: "أشعر أن هذه ضحية خطيئة حاولوا تقديمها إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي. في السابع من أكتوبر قاتلت وأخذت بندقية إم 16 من ضابط شرطة أصيب بجانبي. ماذا، كنت سأستمر في القتال بمسدس بقذائف الهاون وصواريخ آر بي جي؟ إنه أمر مفهوم، فهو يشير بشكل أساسي إلى الانفصال. أريد أن آخذ عناصر مكتب النيابة العامة ليروا ما حدث. وفي النهاية منعوا هؤلاء الأشخاص اختطاف جثامين مقاتلي اليمام، هذا أمر خطير. لقد أخذت سلاحًا ليس ملكي، ماذا، هل تحاسبونني على ذلك؟ هذا الحدث كله هو هراء تام. وفي النهاية قد يثير هذا التردد وهو أمر خطير، لقد أنقذوا أرواحا".

المصدر i24

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]