يستقبل الرئيس الأميركي جو بايدن، العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني في البيت الأبيض، الاثنين، بالتزامن مع تضاؤل احتمالات التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
وتتبادل حركة "حماس"، ومسؤولون إسرائيليون الاتهامات بالمسؤولية عن حالة الجمود.
وقال دبلوماسي أردني لوكالة "رويترز" إن الاجتماع المرتقب ليس اجتماعاً ثنائياً رسمياً بل سيكون خاصاً وغير رسمي.
ويأتي الاجتماع في وقت لا تزال تختلف فيه إدارة بايدن مع المسؤولين الإسرائيليين بشأن التوغل العسكري الذي تعتزم إسرائيل القيام به في رفح بجنوب قطاع غزة، خاصة بعد أن طلبت إسرائيل من الفلسطينيين إخلاء مناطق في شرق رفح، الاثنين.
وعقد أحدث اجتماع بين بايدن، والملك عبد الله، في البيت الأبيض في فبراير، وناقشا خلاله مجموعة من القضايا الصعبة ومنها الهجوم البري الإسرائيلي الذي يلوح في الأفق بجنوب غزة، والتهديد بوقوع كارثة إنسانية للمدنيين الفلسطينيين.
[email protected]
أضف تعليق