منذ مطلع العام شهد المجتمع العربي 44 جريمة قتل دموية، من بين الضحايا كان هناك 3 نساء والفتى أمير أبو الهيجاء من طمرة والذي قتل بالخطأ قبل عدة أيام، ومع استمرار الحرب وتدهور الوضع الاقتصادي تزداد المخاوف من زيادة العنف والجريمة في المجتمع العربي أضعاف ما شهدناه في السنوات الأخيرة.
حل جذري
وفي حديث لموقع بكرا مع بروفيسور منى خوري قالت: "لسوء الحظ، لا تزال ظاهرة العنف في مجتمعنا موجودة، وإذا كنا قد أوهمنا أنفسنا بأن الحرب ستؤدي إلى انخفاض العنف، فإننا جميعَا نفهم جميعا هذا غير صحيح. العنف في المجتمع العربي لن ينخفض من تلقاء نفسه، وبالتأكيد ليس في أعقاب الحرب الدائرة حاليا، إنها ظاهرة واسعة وصعبة، وبدون علاج وحل جذري لن تختفي هذه الظاهرة".
[email protected]
أضف تعليق