تحت عنوان "وحده السلام، يجلب الامن"، شارك المئات، قبل قليل، في مظاهرة مُطالبة بوقف الحرب في تل ابيب. 

وتأتي التظاهرة بتنظيم من قبل إئتلاف مؤسسات تعزز الشراكة والسلام منها نقف معًا، والسلام الآن ونساء يصنعن السلام ومؤسسات أخرى. 

يشار إلى أنّ مظاهرة اخرى كانت من المفترض أنّ تنطلق الإسبوع الفائت إلا أنه ووفق المنظمون قامت شرطة الوزير ايتمار بن غفير بمنعها. 

وقال القيّمون: ورغم محاولات شرطة بن غفير إلغاء اعتصامنا ومسيرتنا يوم الخميس الماضي، فإننا لن نستسلم. وأمامنا، نحن الذين نعيش في إسرائيل، أمامنا خياران: إما سلام إسرائيلي فلسطيني والذي سيجلب الأمن، وإما حرب أبدية لا تعدنا إلا بسنوات عديدة من الحرب، المعاناة والقتل.

واوضحوا: في مواجهة للمستقبل المحبط الذي تقودنا إليه الحكومة، سنسير معًا ونطالب بمستقبل مختلف مليء بالأمل - الأمل في الشراكة، التضامن والسلام.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]