في هذا العيد المجيد، قامت مجموعة من الأصدقاء الشبان في عقدهم الثاني بفكرة مميزة ومليئة بالإحسان. توجهوا إلى بيت الأيتام حاملين معهم الفرح والهدايا والشوكولاته بتوقيت بابا نويل. ليسوا مؤسسة خيرية رسمية، بل مبادرة من قلوب شابة تتشارك في رغبتها في بث السعادة.
تضمن اليوم فطوراً جميلاً للأطفال، هذا الفعل الخيري يبرز التكافل الاجتماعي وروح التضامن بين الشباب، مثال حي على القوة الإيجابية للعمل المجتمعي.
قد تكونون مجموعة من الأصدقاء، ولكن مساهمتكم تذكرنا جميعًا بأهمية تقديم العطاء والعناية في هذا الوقت الخاص. إن هذا العمل الجماعي يثبت أن الخير ليس مقتصرًا على المؤسسات الخيرية، بل يمكن لكل فرد أن يكون وكيلًا للإيجابية والتأثير.
[email protected]
أضف تعليق