أعاد العضو الجمهوري في مجلس الشيوخ الأميركي تيد باد، الجدل مجدداً بشأن استضافة قطر للمكتب السياسي لحركة "حماس"، والتي تصنفها الولايات المتحدة "جماعة إرهابية"، فيما شدد السفير القطري في واشنطن الشيخ مشعل بن حمد آل ثاني، على أن مكتب الحركة تم استضافته في الدوحة بناء على طلب أميركي.
وتقود قطر والولايات المتحدة جهود الوساطة بين حركة "حماس" والمسؤولين الإسرائيليين من أجل إطلاق سراح أسرى تحتجزهم "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى في غزة،
وقال العضو الجمهوري تيد بد، عبر حسابه على منصة "إكس، إن "وزارة الخارجية القطرية زعمت خلال أسابيع، أنها قريبة للتفاوض على صفقة إطلاق سراح الأسرى الذين تحتجزهم حماس، بما في ذلك الرهائن الأميركيين".
وأضاف متسائلاً: "إلى متى ستستمر قطر في استضافة الإرهابيين الملطخة أيديهم بالدماء الأميركية؟".
[email protected]
أضف تعليق