يَتوافد مِئات مِن عائلات المحتجزين بِشكل يومي الى ساحة متحف تل أبيب والتي باتت تُعرف اليوم بساحة المخطوفين.
حَيث شارك مَساء أمس وفد مِن النُشطاء العَرب مِن الجليل الاعلى لِبث روح التضامن بدافع إنساني واسماع صوت العائلات العربية التي فقدت أثار ابناءها منذ السابع مِن تشرين الاول ولم يُسلط الضوء عليهم وتم تجاهلهم بشكل كامل، اذ اكد النُشطاء العرب من مشاركتهم ان الألم والخوف الذي تعيشه عائلات المحتجزين الاسرائيليين هو نفسه الخوف والالم التي تعيشه عائلات المحتجزين العرب.
ودعّت العائلات والمُشاركين مِن العرب واليهود الى وقف الحرب واعادة المُحتجزين، اذ رُفعت لافتات كُتب عليها: "الرهائن اولًا"، "صفقة تبادل الاسرى والمخطوفين حالًا".
[email protected]
أضف تعليق