منذ بداية الحرب الحالية في 7 تشرين الأول/أكتوبر، طرأت تغييرات حادة على كافة مجريات الحياة في البلاد بما في ذلك الجوانب الحكومية والاجتماعية والجانب الاقتصادي، الذي يعتبر عامود فقري في أي دولة.
ومن التاثيرات السلبية على الجانب الاقتصادي، واضافة لتوقف الكثير من المصانع والورشات في جنوبي وشمالي ومركز البلاد، وتسريح الاف العمال من الشركات والشبكات التجارية الكبرى، انخفضت الحركة التجارية في البلاد بشكل كبير، وخصوصا في المدن التي تعتمد بشكل كبير على الزوار والسياح مثل مدينة عكا.
وأكد تجّار من سوق عكا القديم في حديثهم لـ”بُـكرا” أن الحركة التجارية انخفضت بنسبة لا تقل عن 90%، حيث باتت أزقة سوق عكا فارغة ولا يكاد أن يدخل زبون حتى 3 زبائن في اليوم الواحد، ما دفع بغالبية أصحاب المحلات لإغلاق محلاتهم في فترة الحرب.
كاميرا بُـكرا تجولت رصدت الأوضاع في سوق عكا القديم.
تفاصيل أوفى في التقرير الآتي.
[email protected]
أضف تعليق