تشهد بلدة كابول اليوم اضرابًا شاملًا في كل مؤسساتها ومدارستها وذلك بعد مقتل الشاب أشقر أشقر الليلة الماضية رميًا بالرصاص.

وجاء هذا القرار احتجاجًا على جريمة القتل، في حين لم يعلن بعد عن موعد جنازة القتيل.

ووقعت بالأمس عدة جرائم قتل في المجتمع العربي، بدأت في ساعات منتصف الليل في حيفا ورهط ومن ثم في الطيبة وبعد ذلك في كابول ليبلغ عدد القتلى منذ بداية العام 183 قتيلًا، في حين كان عدد القتلى قبل عام في مثل هذه الأيام 80 قتيلًا.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]