مجتمع لكل للأجيال هو برنامج جماهيري تم تطويره من قبل قسم كبار السن في وزارة الرفاه الاجتماعي وجوينت - ايشل بهدف حل مشكلة العزلة الاجتماعية والوحدة وزيادة الشعور بالانتماء والمعنى لكبار السن من خلال المشاركة الفعالة في الأطر المختلفة والشبكة الرقمية. في السابق عاش المسنون معًا مع أحفادهم وأهلهم على مقربة، اليوم الوضع ليس كذلك.
سبب الحاجة إلى هذه البرامج والمراكز هو أن كبار السن اليوم غالبًا ما يشعرون بالعزلة الاجتماعية والوحدة. دراسة وجدت أن 1 من كل 10 من كبار السن يزعمون أنه ليس لديهم من يلجئون إليه عندما يكونون في ضائقة، وبعضهم تحدث عن العزلة الاجتماعية - مما يعني أنه لا يوجد لديهم شبكات دعم على الإطلاق.
الحل لهذا هو المشاركة الاجتماعية، وهذا ما يقدمه النادي أو المركز النهاري. هناك يشاركون في الأنشطة المختلفة منها الترفيهية الرياضية ويتعلمون استخدام الإنترنت والشبكات الاجتماعية والمزيد. هذه الأنشطة ضرورية لزيادة الإحساس بالمعنى والمساهمة في الشيخوخة المثلى.
لا ينبغي أن تكون رعاية المسنين فقط في مراكز الرعاية النهارية أو غيرها من الأماكن. يمكن لكل واحد منا المساهمة بأفعال بسيطة. في السؤال عن المسن في حالة تغيبه عن المسجد / الكنيسة
إذا كانت هناك خدمات في بلدتك مثل مركز نهاري والمسن لا يشارك حاول تشجيعه على المشاركة عن طريق/ صديق / جار من خلال أفراد الأسرة. هذه هي الطريقة التي سنعيد بها الحصانة المجتمعية. كبار السن هم أجدادنا، أبونا أو أمنا ، هم نحن.
[email protected]
أضف تعليق