اختتمت مساء السبت، المظاهرة القطرية للمطالبة بإطلاق سراح الأسير وليد دقة، من أمام مقهى زيتونة وصولا إلى بيت الأسير دقة.

وشارك المئات في المظاهرة، مطالبين بحرية الأسير المريض وليد دقة، ورفعوا لافتات “الحرية للأسير وليد دقة"، "حرية وليد مطلبنا"، "وليد يجب أن يعود إلى عائلته"، "وليد أنهى حكمه"، "لا بد للقيد أن ينكسر".

وهتف المتظاهرون خلال المظاهرة مطالبين بإطلاق سراح الأسير دقة، ومنددين بسياسة مصلحة السجون الإسرائيلية.

فيما حملوا السلطات الإسرائيلية ومصلحة السجون كامل المسؤولية عن حياة الأسير وليد دقة، في ظل منعها الأسير من تلقي الأسير العلاج.

وتأتي هذه المظاهرة بعد سلسلة من النشاطات والوقفات الإسنادية لحرية الأسير دقة، والأسير وليد دقة (60 عاما) من مدينة باقة الغربية في منطقة المثلث، معتقل منذ 38 عاما، ويعاني من إصابته بنوع نادر من أمراض السرطان يسمى التليف النقوي ويصيب النخاع العظمي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]