الشعب الفلسطيني يدفع مجددا ثمن انقاذ حكومة الفاشية والهوس الاحتلالي. لابيد وغانتس يدركان الحسابات السياسية خلف هذه العملية التي تأتي بعد ايام قليلة من اشتراط بن غفير بقائه في الحكومة بشن عدان على الشعب الفلسطيني، لكنهما اختارا ثانية دعم التصعيد العسكري الخطر بدلا من الاشارة الى البديل الحقيقي.
بالذات عندما تقرع طبول الحرب، يجب تعزيز الاحتجاج ضد الحكومة مع رسالة واضحة: لا ديمقراطية مع الاحتلال وجرائمه.
هذا و
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق