في الوقت الذي نرى فيه مجتمعنا العربي ينزف يوميًا، وفي الوقت الذي استيقظنا فيه على الجريمة المروعة في مدينة الطيبة التي راح ضحيتها الأم براءة مصاروة وطفليها آدم وأمير، ما زالت حوادث الاجرام والقتل تنتشر وترتفع في مجتمعنا العربي، وما زالت الجثث تتواجد في شوارعنا ليل نهار، دون التفكير بعواقب هذه الجرائم الموحشة، وما زال المواطن العربي في الداخل يتساءل ما هو الحل لوقف شلال الدماء، وفي الوقت الذي تبكي فيه عائلات الضحايا يبقى السؤال اين قياداتنا العربية وما هو موقفها؟ ولماذا لم تعقب ولو بكتابة منشور في مواقع التواصل الاجتماعي لاستنكار هذه المجزرة؟
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق