ام الفحم، سيبقى اسمها عاليًا وفخرًا، لنا ولكل مجتمعنا العربي، بتاريخها المشرّف، مهما حاول المحرّضون تشويه اسمها والتحريض عليها وعلى أبنائها وقياداتها، سواء من صحيفة الصوت اليهودي (הקול היהודי) لسان حال حزب بن غفير، او غيرها، التي ما تلبثْ أن تربطَ كلَّ حادث بأم الفحم وأبنائها البررة، رغم كوننا ضد جرائم العنف وموجة القتل التي تعصف بمجتمعنا العربي بشكل لم يسبق له مثيل، وانَّ تقصيرَ الأجهزة التي يقفُ على رأسها الوزير بن غفير هو السبب الرئيس وراء ذلك.
بلدية ام الفحم تستنكر هذا التحريض بحق أبنائها وتؤكد أنها لن تقفَ مكتوفةَ الأيدي إزاء هذا التحريض وهذا التشويه، وستتابع الموضوع أمام الجهات المسؤولة والرسمية.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق