طلبت 23 عائلة من العائلات اللواتي فقدن أولادهن بمعارك الجيش الاسرائيلي، من وزير الامن الوطني ايتامار بن غفير عدم حضور المراسم في المقبرة العسكرية في المدينة كما هو مخطط. وفي شريط فيديو عممته وصفته بشخص تنصل من أداء الخدمة العسكرية، ومتعصب، ومدان بدعم منظمة ارهابية والتحريض على العنصرية.

وتواصل الاحداث السياسية إلقاء ظلالها على مراسم يوم ذكرى قتلى اسرائءيل وعيد استقلال اسرائيل الاسبوع المقبل. واعلنت حركة الاحتجاج على الخطة القضائية انها ستقيم مراسم ايقاد شعل بديلة في تل ابيب بالتوازي مع تلك المقامة على جبل هرتسل في القدس.

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]