أعلنت نقابة العمال أنه إذا تأثرت أجور السائقين بسبب عدم وجود اتفاقية ميزانية بين وزارة المالية ووزارة المواصلات، فإن السائقين سيعودون إلى الإضراب. في قوى العمال، لجأوا إلى سارة ريغيف وقالوا لها: "ليس فقط يجب الحفاظ على الموجود، بل يجب أن تفي بوعدك برفع أجر السائق إلى 60 شيكل في الساعة".
هل تعود إضرابات سائقي الحافلات؟
أعلنت نقابة المواصلات في قوى للعمال أنها تنظر بجدية في الخطر المحتمل على أجور السائقين، والذي لم ينشأ إلا بعد خمس إضرابات قاموا بها، وأعلنت أنه في حال تحقق التهديد، فإن سائقي المنظمة يعتزمون العودة لإغلاق مرور الحافلات كما فعلوا قبل عشرة أشهر.
وقالوا: "كنا نعلم مسبقا أن مجرد وضع زيادة الراتب كمنحة وليس كزيادة في الميزانية يضع زيادة الراتب على ركبتي الدجاج. والآن سيتحقق التهديد".
يأتي الرد بعد إعلان أنه من الممكن أن تنخفض أجر السائقين في غضون شهر بشكل كبير، والذي يبلغ حاليًا حوالي 50 شيكل في الساعة. والسبب في ذلك أن وزارة المواصلات هي الوزارة الوحيدة التي لم تتوصل بعد إلى نتيجة موازنة لعامي 2023 و 2024 مع الخزينة.
[email protected]
أضف تعليق