بعد جريمة اعدام الشاب د. محمد العصيبي، من قرية حورة، والذي ول إلى مسجد الأقصى للصلاة وقامت قوات الشرطة بإطلاق النار عليه بعد أنّ حاول انقاذ فتاة تم الإعتداء عليها من قبل افراد الشرطة، قال وزير الأمن القومي، ايتمار بن غفير: نساند الشرطة، وندعمها، الرد السريع الذي قام به افراد الشرطة حالت دون وقوع اصابات بشرية، اهنأئهم واقويهم.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق