تستنكر رابطة صحافيي الداخل الإعتداء الجبان من قبل اوباش اليمين المتطرف وزعران لافاميليا على الزميل تامر الكيلاني مراسل قناة مكان خلال اداء واجبه المهني بتغطية مظاهرة انصار اليمين الداعمين للتشريعات القضائية حيث قامت مجموعة من المتظاهرين بالإعتداء اللفظي على الزميا الكيلاني بوصفه بالعربي المخرب وشتم النبي محمد صلى الله عليه وسلم والإعتداء عليه جسديا بضربه بعصي الأعلام التي كانت بحوزتهم، وكل هذا امام أعين الشرطة التي تواجدت في المكان ولم تحرك ساكنًا.ندعم ونساند الزميل كيلاني بعد هذا الإعتداء العنصري ونؤكد أن محاولات الترهيب هذه لن ترهبنا ولن تردعنا عن أداء مهامنا الصحافية بمهنية وأمانة.نطالب الشرطة بالتحقيق الفوري بهذا الإعتداء الذي تم تصوير وتوثيق جزء منه بالبث المباشر حيث أن هوية بعض المعتدين معروفة، واعتقال الجناة وتقديمهم للمحاكمة
[email protected]
أضف تعليق