تحت عنون "لن تسرق الإنتخابات منّا"، يتظاهر الآف من أقطاب اليمين الآن في القدس، حيث وصل وزير الأمني القومي، ايتمار بن غفير للإنضمام إليهم.
وكان قد حث عدد من نواب الائتلاف – بمن فيهم أعضاء من حزب الليكود الذي يتزعمه نتنياهو – مؤيدي الحكومة وجهودها الإصلاحية القضائية على حضور المظاهرة المؤيدة للإصلاح في السادسة مساء بالقرب من الكنيست.
وقد وُصفت المظاهرة بأنها حدث “طارئ”، بسبب إعلان نتنياهو المتوقع عن وقف أو تجميد للعملية التشريعية.
وأعلنت “لا فاميليا”، وهي مجموعة من مشجعي كرة القدم القوميين المتطرفين الذين يدعمون نادي بيتار القدس لكرة القدم، أنها ستحضر الاحتجاج خارج الكنيست. وقالت لا فاميليا، التي لها تاريخ من العنف خلال أنشطتها: “حتى الآن التزمنا الصمت”.
وتحسبا لاشتباكات بين المعسكرين، أعلنت الشرطة عن نشر قوات إضافية في المنطقة.
[email protected]
أضف تعليق