قال مصدر امني اسرائيلي لهيئة البث ان "الشابين اليهودييْن المعتقليْن اداريا قادا اعمال الشغب العنيفة في قرية حوارة وخططا لارتكاب اعمال خطيرة إضافية".
وتم اعتقال الناشطين من اليمين المتطرف، احدهما في السابعة عشرة من العمر، بعد ان اوعزت المحكمة بالإفراج عن جميع المعتقلين الثمانية الذين اشتُبه فيهم بالضلوع في هذه الاحداث.
وبدوره طلب وزير الامن الاسرائيلي ايتامار بن غفير، توضيحات من وزير الجيش يواف غالانت حول اصدار هذين الأمريْن، ووصف الخطوة بغير ديمقراطية والتفاف على قرار المحكمة.
ومن جانبه اعرب وزير الجيش السابق بيني غانتس عن دعمه لغالانت ووصف بن غفير وسموتريتش بطابور خامس في الكابينت.
[email protected]
أضف تعليق