أظهر استطلاع أجرته حركة "بانيما" نتائج مخيبة، حيث اظهر ان 75% من الإسرائيليين ليسوا فخورين في الكنيست.

يكشف استطلاع أجرته حركة بانيما عن بيانات قاتمة، بشكل خاص فيما يتعلق بثقة الجمهور الإسرائيلي، تجاه المسؤولين المنتخبين.

69% يعتقدون أن أعضاء الكنيست لا يتعاملون مع قضايا تهم المواطنين

وأشارت نتائج الاستطلاع ان 69% يعتقدون أن أعضاء الكنيست لا يتعاملون مع قضايا تهم المواطنين.

بمناسبة الذكرى 74 للكنيست الإسرائيلي، أجرت حركة بانيما - تختص بتقديم حلول للقضايا التي تقسم المجتمع الإسرائيلي - استطلاعًا خاصًا يفحص مدى فخر الإسرائيليين بالكنيست وأعضائها، وما إذا كانوا يمثلون احتياجات الجمهور وإلى أي مدى يعرفونهم جيدًا، إذا كانوا يعرفونهم على الإطلاق.

وأظهر الاستطلاع نتائج غير جيدة.

45% أخرى من مصوتي اليمين فخورين بالكنيست

يظهر الاستطلاع أن 75% من الإسرائيليين غير فخورين بالكنيست وممثليها، و 69% يعتقدون أن أعضاء الكنيست لا يتعاملون مع قضايا تهم المواطنين، و 62٪ مقتنعون بأن دوافع أعضاء الكنيست هي رغبة في السلطة السياسية والمصالح الشخصية.

يظهر تحليل النتائج أيضًا أن 45% أخرى من مصوتي اليمين فخورين بالكنيست. بعد كل شيء، هناك خيبة أمل كبيرة بين ناخبي اليسار من النواب، وأجاب 90% من المستطلعين المنتمين إلى هذا المعسكر بأنهم ليسوا فخورين بالكنيست، وهي تشبه النسبة بين ناخبي يسار الوسط (93%).

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]