في اعقاب طلب والدة يهودية، ابعاد والدة عربية من غرفتها في المستشفى، عقب المركز لمناهضة العنصرية المُؤسس من قبل المركز الإصلاحي للدين والدولة:
التحريض الذي قام به الوزير سموتريش وزملائه في الائتلاف، والمستمر منذ سنوات، يؤتي ثماره.
الولادة، تعد احدى أهم التجارب في الحياة، لكن بالنسبة للزوج العربي، اعجوبة الولادة تحولت إلى تجربة مُشبعة بالعنصرية والكراهية.
إذا اهتم الوزير سموتريتش والوزراء المحرضون الآخرون في الحكومة والائتلاف بالتفكير في القيم التي يجب أن تُعطى للعائلات في إسرائيل- العربية واليهودية على حد سواء- فإن العنصرية ستختفي ببطء من غرف الولادة التي من المفترض أن تكون من الأماكن المفعمة بالسعادة. نثمن موقف افراد الطاقم في المستشفى الذي رفض الخضوع لمثل هذا العمل العنصري الفاضح والدنيء ونطلب التذكير- عند الولادة هناك قواسم مشتركة بين العائلات أكثر من الاختلافات! "
[email protected]
أضف تعليق