افتتح في تونس، الأربعاء، الملتقى المغاربي لدعم الحقوق الفلسطينية والمعتقلين الفلسطينيين.
وينظم الملتقى بالتعاون بين جامعة تونس المنار، والجمعية الثقافية بجامعة تونس المنار، واتحاد الحقوقيين الفلسطينيين فرع تونس، ومؤسسة الشهيد ياسر عرفات، وهيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، وهيئة مقاومة الجدار والاستيطان، ومنتدى الجاحظ، والهيئة العليا لمتابعة شؤون الأسرى والمعتقلين، ومؤسسة قامات لتوثيق النضال الفلسطيني، ومركز تونس للتخطيط والدراسات الاستراتيجية، ومختصون من تونس وفلسطين وليبيا والجزائر والمغرب وموريتانيا .
وأكد سفير دولة فلسطين لدى الجمهورية التونسية هائل الفاهوم ان فلسطين هي رسالة سلام ومفتاحه للعالم. وتطرق لما يعانيه الاسرى في سجون الاحتلال.
المتحدثون أجمعوا على أهمية تضامن تونس الكامل والمطلق مع الحق الفلسطيني، وخاصة مساندة الاسرى في سجون الاحتلال، وعلى سيادة الشعب الفلسطيني وحقه في دولته ذات السيادة.
ويبحث الملتقى على مدار ثلاثة ايام، مواضيع كآليات تدويل دعم الأسرى، وأوضاع الحركة الأسيرة في سجون الاحتلال، ودور الإعلام في دعم قضيه الأسرى، والانتهاكات الاسرائيلية ومصادرة الأراضي والتمدد الاستيطاني في فلسطين، وأوضاع الأطفال والمرأة في سجون الاحتلال، والمقاومة الثقافية والأكاديمية للأسرى في سجون الاحتلال، والاعلام العربي في مواجهة وسياسات الاحتلال ودعم الأسرى، ودور الإعلام في قضية الأسرى.
[email protected]
أضف تعليق