تركزت عناوين المواقع الإخبارية الاسرائيلية صباح اليوم الأحد،وفي اليوم الثالث بعد عملية “إلعاد” على عملية ملاحقة مكونات المؤسسة العسكرية الإسرائيلية للمنفذين دون العثور على طرف خيط حتى اللحظة، وعلى ردات الفعل لدى الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي حول الدعوات الإسرائيلية لإغتيال قائد حماس في غزة يحيى السنوار.

وعرجت بعض العناوين على موقف القائمة العربية الموحدة برئاسة منصور عباس من البقاء في الإئتلاف على خلفية أحداث الأقصى، وارتباط موقفها بالتفاهمات مع الأردن حول الوضع في المسجد الأقصى، وجاءت تفاصيل العناوين على النحو التالي:

يديعوت أحرنوت:

الشرطة الإسرائيلية تعلن للجمهور الإسرائيلي أن عمليات البحث عن منفذي العملية تجري في محيط منطقة “إلعاد”، ورأس العين وتجمعات على طول خط التماس.
وزير الحرب الإسرائيلي حول خيار اغتيال السنوار:”القرارات الإستراتيجية تتخذ في الغرف المغلقة ووفق الإعتبارات الأمنية”.
الحيش الإسرائيلي لن يوصي بإغتيال السنوار في هذه المرحلة.
منصور عباس: الأردن هو من يحدد المطالب بخصوص المسجد الأقصى.
هآرتس:

تحليل إسرائيلي/عاموس هارئيل: “اغتيال السنوار سيشبع شهوة الانتقام لفترة قصيرة لكنه لن يوقف الارهاب”.
تقديرات الشرطة الإسرائيلية: منفذي العملية في “العاد” لازالوا داخل “إسرائيل”، والقوات الإسرائيلية تبحث عن معلومة استخبارية.
تمديد الإغلاق على الضفة الغربية وقطاع غزة حتى يوم الاثنين القادم.
حماس تحذر: اغتيال السنوار سيقود لردة فعل غير مسبوقة.
معاريف:

منصور عباس” أبلغت نفتالي بنت ويائير لبيد: مستقبلنا في الإئتلاف الحكومي مرتبط بالوضع في المسجد الأقصى.
ملاحقة منفذي العملية في “إلعاد” مستمرة، القائد العام للشرطة: نستعد لمواجهة ساخنة مع المنفذين، فهم لازالوا مسلحين.
حماس في تحذير ل “إسرائيل”: اغتيال السنوار سيؤدي لهزة أرضية”.
وزير المالية الإسرائيلي ليبرمان:” من أفرج عن السنوار ومنع اغتياله نتنياهو”.
واللا نيوز 

بلطات وتمجيد للمنفذين، التحريض يُغرق شبكات التواصل الاجتماعي وينفجر في الشوارع.
في ذروة ملاحقة منفذي العملية في “إلعاد”، الفلسطينيون يحتفلون عبر شبكات التواصل عملية القتل القاسية.
يومان بعد العملية في “العاد”، مروحيات ووحدات سرّية في ملاحقة منفذي العملية.
القناة 12 

منفذون عملية ” إلعاد” طلبوا توصيله لأنهم يريدون ترميم كنيس في المستوطنة.
المنفذون عرفوا المستوطنة جيداً، والتقديرات أنهم لازلوا في الداخل.
الكبنيت الإسرائيلي سيناقش إدخال غزة للمعادلة.
منصور عباس: البقاء في الإئتلاف الحكومي مرتبط بالتفاهمات مع الأردن حول المسجد الأقصى.
الرسالة الإسرائيلية لإدارة بايدن: التراجع عن البناء في المستوطنات يعني سقوط الحكومة.
ملاحقة منفذي العملية في “العاد”مستمرة، وحملة لاعتقال عمال بدون تصاريح.
إسرائيل اليوم:

منصور عباس: الحل بإزالة الاحتلال، ودولة فلسطينية عاصمتها القدس.
تحليل: اغتيال السنوار لن يوقف “الإرهاب”، ولن يسقط حكم حماس.
القائد العام للشرطة:” وضع اليد على منفذي العملية في إلعاد مسألة وقت”.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]