في تعقيب صادر عن الشيخ رائد صلاح حول منعه من السفر جاء فيه:" .
هذا القرار القائم على انظمة الطوارئ سيئة الصيت والتي ابتدأت منذ الانتداب البريطاني هو قرار يجسد المطاردة الدينية والسياسية ويأتي بهدف التضييق على تحركي ولجم كل نشاطي، الهادف الى افشاء السلام من خلال لجان افشاء السلام التي بدأت تنشط في دورها خلال هذه الايام ،ويبدو ان هذا الأمر الطارئ يحمل لغة الانذار لي ،خصوصا بعد دور لجان افشاء السلام في مدينة الخليل، وبعد شد الرحال الى المسجد الاقصى المبارك
ومع ذلك فانا اؤكد ان ما نقوم به هو أمر مشروع من خلال لجان افشاء السلام المنبثقة عن لجنة المتابعة العليا وندعو الى ترسيخ قيم السلم الاهلي والتغافر والتسامح في كل مسيرتنا الفلسطينية وهذا ما نصر عليه حتى نلقى الله تعالى
[email protected]
أضف تعليق