تحدث وسائل اعلام اسرائيلية عن فضيحة أخلاقية جديدة في الجيش الإسرائيلي تنضم إلى سلسلة فضائح ظهرت في الفترة الأخيرة، في ظل تحذيرات إسرائيلية من ازدياد نسب التحرش الجنسي بين المحرشين.

وقالت المصادر، إن مجندات في فرقة الضفة اكتشفن كاميرا وضعت في المراحيض التقطت لهن مشاهد أثناء الاستحمام.

وأضافت أن الجندي الذي ركب الكاميرا اعترف أخفى بطاقة الذاكرة منها وقد اعترف بجريمته بعد ثلاثة أيام.

وقبل أيام، كشفت تحقيقات الجيش الاسرائيلي عن جرائم اغتصاب بين الجنود الذين يعملون في وحدات "القبة الحديدية"، وأشارت إحصائيات رسمية إسرائيلية إلى أن الجيش تلقى 1542 شكوى حول تحرش جنسي خلال عام 2020.

من جانبه، قال عضو "الكنيست" رام بن باراك: "لقد تعرضنا مؤخرًا لظاهرة حالات التحرش الجنسي الشديدة في الجيش الإسرائيلي، ومن واجبنا التأكد من القضاء على هذه الظاهرة الخطيرة".

 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]