استنكرت بلدية ام الفحم، والمجلس البلدي واللجنة الشعبية لما يقوم به أفراد الجيش وآلياته في شوارع وأحياء المدينة من تدريب وتجوال داخل الأحياء السكنية.
وجاء في بيان: هذا العمل مرفوض وغير مقبول علينا بتاتًا، ويمس بمشاعر المواطنين. رئيس البلدية د. سمير صبحي ورئيس اللجنة الشعبية السيد محمود اديب قاما بجولة خلال نهار اليوم للاطلاع عن قرب على الأماكن التي دخلها الجيش وعبّرا عن رفضهما الشديد لهذا الأمر، بالإضافة إلى توجيه رسالة شديدة اللهجة بهذا الخصوص للمسؤولين في الجيش والشرطة، مفادها رفضنا تحويل ام الفحم لثكنة عسكرية وأرضية لتدريبات هذا الجيش ومناوراته العسكرية.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق