سلسلة ضحايا خلف الأرقام، في الحلقة الثالثة نلتقي مع أهل المرحوم الشاب عاصم السلطي، الذي قتل اثر اصابته برصاصة طائشة في قرية عيلوط.

تعرض السلسلة قصص ضحايا العنف، كيف حصلت الجريمة؟ واذا ما كان هناك متهم/ مشتبه، تدور حوله العديد من الأدلة الثابتة أو أنّ القضية سُجلت "ضد مجهول".

يروي لنا أهل المرحوم الشاب عاصم السلطي، كيف استقبلوا خبر وفاته وعن حياته وتفوقه في مجال عمله وعن شخصيته المميزة.

وقال عصام السلطي والد عاصم " كنا في البيت ووصلنا خبر اصابة عاصم في عيلوط حيث كان في بيت عمه، في البداية قالوا لنا أنها اصابة غير مميتة، لكن تفاجئنا فيما بعد بوفاته حيث كانت الرصاصة في بطنه وأصابت شريانًا رئيسيًا".

وأضاف سلطي " نحن نحمل الشرطة مسؤولية قتل ابني حيث أنهم يعلمون مكان السلاح في عيلوط ويعلمون أن تلك العائلات تتشاجر منذ 20 عاما دون أي رادع رسمي أو اجتماعي".

التفاصيل في الفيديو الآتي.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]