وجه المتطرف إيتمار بن چفير، المرشح في حزب الصهيونية الدينية المتحالف مع نتنياهو، وهو من أتباع كهانا، طلبًا لنتنياهو بأن يعينه مسؤولًا عن ما تسمى "سلطة توطين البدو" وعن ملف العنف في المجتمع العربي، كشرط لدخوله إلى حكومة نتنياهو الجديدة بعد الانتخابات.

وفي لقاء صحفي على القناة 13 مع الاعلامي سيفي عوڤاديا قال بأنّ هذا المطلب الذي قدمه بن غڤير هو بمثابة وَضع إصبع في عين منصور عباس.

وفي بيان القائمة المشتركة، جاء: القائمة المشتركة بدورها حذّرت من هذا التطور الخطير، وبأن نتنياهو قد يسلّم أهم الملفات الخاصة بالعرب لأحفاد كهانا وبشكل رسمي، وتؤكد على أن مسؤوليتنا جميعًا، في النقب وفي كل مكان، أن لا نسمح لنتنياهو هذه المرة بتشكيل حكومة، ولدينا القدرة على ذلك.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]