اختتم بروفيسور أش زيارته إلى قرية الرينة التي رافقه فيها أيمن سيف، بمناشدة المواطنين بالاستمرار بالحفاظ على التعليمات ووضع الكمامات، منوّهًا إلى أن نتائج اللقاح ضد الكورونا ستبدأ بالظهور بعد شهرين على الأقل ولهذا من الضروري في هذه الأثناء الاستمرار بالمحافظة على إجراءات الوقاية في الأعياد أيضًا والامتناع عن التجمهرات.

وفيما يتعلق بجهاز التعليم فقد أوعز بروفيسور أش لرئيس المجلس بأن يكون صاحب القرار حول فتح أو إغلاق جهاز التعليم إذا كان يشكّل مصدرًا للعدوى.

أما أيمن سيف فقد ناشد من جانبه الجبهة الداخلية بالاهتمام أكثر بشؤون العائلات المرضى وتوفير احتياجاتهم على مدار الساعة في هذه المرحلة.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]