أطلقت الشرطة قبل قليل سراح القيادي في حركة أبناء البلد محمد أسعد كناعنة، الذي تم اقتياده من منزله في بلدة عرابة للتحقيق فجر اليوم الاثنين، والتحقيق معه من قبل جهاز الشاباك، في مركز " مسغاف " في منطقة البطوف.

وتم التحقيق مع الناشط والقيادي في أبناء البلد محمد أسعد كناعنة، بسبب نشاطه السياسي والحقوقي وخاصة فيما يتعلق بقضايا الأسرى، ومواكبته لقضية الأسير ماهر الأخرس ودعمه له.

وصرح كناعنة، أن المحققين قاموا بتهديده بدخول السجن وسيكون مصيره مثل الشيخ رائد صلاح، في حال واصل بنشطاته السياسية، وخاصة موقفه ضد مركز الشرطة في عرابة، ومواصلته بدعم قضايا الأسرى ودعمه لمؤسسات الأغاثة في الضفة الغربية.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]