في مثل هذه الفترة من كل سنة، يُفتتح موسم قطف الزيتون في غالبية البلدات العربية.
بلدة معليا تتميز بكروم الزيتون الوفيرة التي تمتد على آلاف الدونمات وتحيط البلدة من جميع الجهات.
موقع "بكرا" قام بزيارة عدة مناطق مليئة بأشجار الزيتون، ولم نشاهد أي عائلة او مزارع قد بدأ في قطف ثمار البركة.
ومن الجولة التي قمنا بها، بات واضحًا انّ الموسم شحيحًا وليس كما كان في السنة الماضية، غالبية المناطق قليلة الثمر، وإن تواجدت حبات الزيتون، كانت قليلة وغير ناضجة كفاية.
المزارعون غالبيتهم ينتظرون رحمة الباري وهطول الامطار، لتغسيل الأشجار والثمار وجعل القطف أسهل.
حتى ذلك الوق سنلقاكم من جديد.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]