بين الانجاز التاريخي والطعنة الغادرة لم تختلف ردود الفعل حول اتفاق تطبيع العلاقات بين البحرين وإسرائيل عن الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي قبل شهر .

الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أكد أن واشنطن تكتب تاريخا جديدا في الشرق الأوسط سيعيد السلام ويتيح سحب الجنود الامريكيين من المنطقة التي لا تكاد تهدأ ،، وأمام الإصرار الامريكي الإسرائيلي على ضم مزيد من الدول العربية للاتفاق يحذر الطرف الفلسطيني من أن أي اتفاق سلام يجب أن يكون عادلا وأن لا يقوم على حساب الفلسطينيين.

فهل انطلق قطار التطبيع الإسرائيلي العربي ؟ وما هي محطته القادمة ؟ وكيف سيحافظ الفلسطينيون على حظوظهم في التوصل إلى اتفاق يضمن حل الدولتين بحدود 67 ؟
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]