السلطة الفلسطينية تتخلى عن القيادة، حماس والجهاد يريدونها
مسؤولون في رام الله يقولون: "إسرائيل تحاول تخدير المنطقة"
الأردن لإسرائيل: لن نوافق على الضم المحدود – وسنرد بحدة
حماس تعلن الأربعاء يوم غضب: "سنقاتل إسرائيل حتى دحرها"
رسالة إسرائيلية للعرب: سيادة مقلصة
غرينبلات للمستوطنين: "الدولة الفلسطينية العتيدة لن تهدد أمن إسرائيل"
مئات العمال الفلسطينيين، غير القانونيين، اقتحموا بوابة السياج الأمني ودخلوا إلى إسرائيل
مواطن من غزة تسلل إلى إسرائيل عبر البحر، وألقي القبض عليه
استطلاع: لو جرت الانتخابات اليوم فسيتحطم أزرق – أبيض ويبقى مع 9 مقاعد
السلطة الفلسطينيةتتخلى عن القيادة، حماس والجهاد يريدونها
أساف غيبور/ موقع صحيفة "مصدر أول"
يهدد رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، مرة أخرى، بتفكيك السلطة الفلسطينية وفرض العبء الفلسطيني على كاهل إسرائيل. وقالت مصادر فلسطينية لأخبار قناة "مكان" إن السلطة الفلسطينية تعتزم تسليم الأسلحة التي تحتفظ بها قوات الأمن الفلسطينية إلى إسرائيل، وتفكيك الحكومة ومؤسسات السلطة الفلسطينية، وتحميل إسرائيل مسؤولية دفع رواتب السلطة الفلسطينية.
الضغط الذي يمارسه الفلسطينيون رداً على برنامج السيادة الإسرائيلية نجح في التأثير على جهات دولية وأمريكية. وتحاول هذه الجهات إقناع الفلسطينيين بالدخول في مفاوضات مع إسرائيل، لكنهم في رام الله يفضلون السعي لعقد مؤتمر سلام إقليمي يهدف إلى إدخال الولايات المتحدة، المؤيدة لإسرائيل، ضمن آلية أكبر يحظى فيها الفلسطينيون بقدر أكبر من الدعم.
لقد قال أبو مازن إن "معنى قرار الانسحاب من الاتفاقات مع إسرائيل هو ليس أننا لسنا مهتمين بالسلام. نريد مؤتمرا دوليا للسلام بقيادة اللجنة الرباعية الدولية. الاتحاد الأوروبي وروسيا والولايات المتحدة والأمم المتحدة. بناء على القرارات الدولية ومبادرة السلام العربية."
وفي خطاب ألقاه، عبر الفيديو، في ختام جلسة البرلمان العربي الذي انعقد بقيادة الحكومة السعودية، قال أبو مازن: "نحن نرفض ضم سنتمتر فلسطيني واحد". وطالب رئيس السلطة الدول العربية بالتوجه إلى مجلس الأمن الدولي لاتخاذ إجراءات فورية لمنع تنفيذ السيادة الإسرائيلية. وقال أيضا إنه من الضروري العمل مع الاتحاد الأوروبي "لاتخاذ خطوات ملموسة وعاجلة لإلغاء الضم والاعتراف في الوقت نفسه بدولة فلسطينية".
وبينما يهدد عباس بتفكيك السلطة الفلسطينية ونقل السلطات المدنية والأمنية إلى إسرائيل، تسعى حماس والجهاد الإسلامي إلى تعميق العمليات في يهودا والسامرة. وفي اجتماع للمنظمات الكبرى في غزة يوم السبت، نوقشت التطورات والمواقف السياسية الفلسطينية في مواجهة الخطة الإسرائيلية لتوسيع المستوطنات وضم الأراضي.
وأعلن كبار المسؤولين استعداد النشطاء الفلسطينيين "للمقاومة بأي شكل من الأشكال في سبيل إزالة التهديد الإسرائيلي والتنسيق والتعاون بين جميع قوى المقاومة للعمل ضد الاعتداء الإسرائيلي على الفلسطينيين وأراضيهم". واتفقت حماس والجهاد الإسلامي على تكثيف التعاون والتنسيق بينهما على جميع المستويات "في خدمة مصلحة المقاومة لإسرائيل وتحرير كافة الأراضي الفلسطينية والعودة إليها".
مسؤولون في رام الله يقولون: "إسرائيل تحاول تخدير المنطقة"
"يسرائيل هيوم"
في ضوء إحجام رئيس الوزراء نتنياهو عن كشف التفاصيل المتعلقة بخطة الضم، قال مسؤولون في رام الله لصحيفة "يسرائيل هيوم" إن الفلسطينيين يعتقدون أن هذه خطوة تكتيكية من جانب إسرائيل لمحاولة "تخدير" الشارع الفلسطيني. وقال مسؤولون فلسطينيون إن "إسرائيل تحاول استغلال اللامبالاة السائدة في الشارع الفلسطيني بشأن نيتها تنفيذ خطة الضم في الأول من يوليو. لن نفاجأ إذا لم تدخل الخطة حيز التنفيذ هذا الأسبوع، ولكن في وقت لاحق."
مع ذلك شدد أحد المسؤولين الفلسطينيين على أن رام الله تواصل عملها مع الدول العربية والمجتمع الدولي بهدف إحباط برنامج السيادة الإسرائيلية. وأوضح أن المنشورات حول نية تفكيك السلطة الفلسطينية إذا تم تنفيذ خطة الضم، غير دقيقة: "نحن نستعد لجميع السيناريوهات، لكننا لن نسمح بالعنف والإرهاب. نحن نتمسك بالنضال الشعبي. حتى لو أعلنت إسرائيل خطة الضم في 1 يوليو، فإن هذا هو ليس ما سياتي بنهاية السلطة الفلسطينية. المتطرفون في إسرائيل الذين يبنون على تفكيك السلطة الفلسطينية من أجل القضاء على رؤية الدولة الفلسطينية المستقلة يمكنهم الاستمرار في الحلم. السلطة الفلسطينية موجودة هنا حتى إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".
الأردن لإسرائيل: لن نوافق على الضم المحدود – وسنرد بحدة
القناة 13 في التلفزيون الإسرائيلي
أوضحت الحكومة الأردنية لإسرائيل، عبر عدة قنوات، أنها ستعارض أيضًا الضم المقيد والمحدود في الضفة الغربية وسترد عليه بنفس الطريقة التي سترد بها على الضم الواسع النطاق، وفقًا لما قالته مصادر إسرائيلية مطلعة على التفاصيل.
إحدى القنوات التي تم نقل هذه الرسالة عبرها، كان اللقاء بين العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني ورئيس الموساد يوسي كوهين. فخلال ذلك اللقاء، فحص كوهين مع الملك موقف الأردن من الضم المحدود للكتل الاستيطانية فقط أو ضم عدد قليل من المستوطنات.
وكان الرد الأردني: بالنسبة لنا لا فرق بين الضم الكبير والضم الصغير. كما أوضح الأردنيون ذلك للولايات المتحدة وبعض الدول الأوروبية لتجنب عدم اليقين بشأن موقفهم من هذه القضية.
وفي السلطة الفلسطينية، قال مقربون من رئيس السلطة محمود عباس، إن "الضم الصغير أيضا يشبه الضم الكامل للضفة الغربية بأكملها. وسنحاربه قانونيا وشعبيا". وتنسق السلطة الفلسطينية بشكل كامل مع الأردن ضد إسرائيل وضد الضم.
في غضون ذلك، أمر أبو مازن كبار المسؤولين في فتح والتنظيم بمنع العنف على الأرض واستخدام الأسلحة النارية لأن ذلك سيلعب إلى أيدي حماس ويؤدي إلى انتفاضة – وهو ما لا يريده مازن.
حماس تعلن الأربعاء يوم غضب: "سنقاتل إسرائيل حتى دحرها"
"يسرائيل هيوم"
أعلنت الفصائل الفلسطينية أمس أن الموعد المستهدف لبدء تطبيق خطة السيادة على المستوطنات في يهودا والسامرة وغور الأردن، يوم الأربعاء المقبل، الأول من تموز، سيكون يوم غضب. وأعلن خليل الحية، القيادي في حماس، "نريد عملًا وطنيًّا وحدويًّا حقيقيًّا، فالوحدة الوطنية تحتاج إلى فعل وإيمان بالشراكة وعمل حقيقي". وقال إن "حماس تعتبر فلسطين من البحر إلى النهر، وسنقاتل إسرائيل حتى دحرها".
وواصل الحية مهددًا: "يدنا طويلة كشعب، ومقاومتنا جاهزة لفعل كل ما يلزم، لثني العدو عن مخططاته الآثمة". وأضاف: "رسالتنا للاحتلال أن المراهنة على انشغال الإقليم والعالم فاشلة"، مؤكدًا، أن المقاومة "هي واجب شرعي ووطني وإنساني لدحر الاحتلال".
وفي تلميح إلى الأردن والإمارات العربية المتحدة، قال الحية، رسالتنا لأمتنا العربية بأن هذا الاحتلال يجب أن يُطرد، وأن يُقاتل، لا أن يُستضاف أو تفتح له العواصم للتطبيع."
في غضون ذلك، يواصل الجيش الإسرائيلي الاستعداد لإمكانية إعلان السيادة الإسرائيلية في يهودا والسامرة، ويشير الجهاز الأمني إلىعدة سيناريوهات محتملة في حالة إعلان إسرائيلي أحادي الجانب، بما في ذلك التصعيد في يهودا والسامرة وربما حتى في غزة.
وأعدت قيادة المنطقة الوسطى خططًا لجميع السيناريوهات المحتملة، ولكن في هذه المرحلة لم يتم تعزيز القوات بعد، ولم يُطلب منها التدريب استعدادًا للتصعيد وخرق النظام.
رسالة إسرائيلية للعرب: سيادة مقلصة
من ناحية أخرى، فيما يتعلق بمسألة السيادة، أبلغت إسرائيل الأردن والدول العربية أن تطبيق السيادة سيشمل مناطق محدودة في يهودا والسامرة، بحسب مصادر في النظام السياسي. وفقًا لهذه الرسائل، فإن مدى السيادة سيشمل نسبة مئوية صغيرة وليس 30 بالمائة، كما سمحت خطة ترامب.
بالإضافة إلى ذلك، ووفقًا لهذا المخطط، سيتم تطبيق السيادة في الكتل الاستيطانية في يهودا والسامرة. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الرسائل تتوافق مع ما نشرته "يسرائيل هيوم"، حول تراجع نتنياهو عن تطبيق السيادة على كامل الأراضي التي يسمح بها برنامج ترامب، بسبب الاعتراضات الكثيرة في إسرائيل والعالم، وبدلاً من ذلك يفحص خطة النبضات.
في غضون ذلك، سيبدأ فريق السلام الأمريكي، بقيادة المبعوث الخاص للشؤون الدولية، سلسلة من الاجتماعات مع القيادة الإسرائيلية اليوم، لمناقشة احتمالات تطبيق السيادة. وسيعقد الاجتماع الأول صباح اليوم مع رئيس الوزراء البديل بيني غانتس، ومن المتوقع عقد اجتماعات أخرى مع رئيس الوزراء نتنياهو ووزير الخارجية أشكنازي. ويبدو أن القصد هو عقد سلسلة ماراثونية من الاجتماعات بهدف التوصل إلى قرار نهائي بشأن هذه المسألة.
وبالإضافة إلى خريطة السيادة، يُتوقع من الفريق أيضًا فحص الإيماءات الإسرائيلية و / أو الأمريكية تجاه الفلسطينيين. في هذه المرحلة، ليس من الواضح حتى الآن ما هي هذه الإجراءات، ولكن يتم تنفيذها وفقًا لطلب وزير الأمن بيني غانتس. وسيحضر المحادثات المبعوث الأمريكي آفي بيركوفيتش والسفير الأمريكي لدى إسرائيل ديفيد فريدمان، وعضو فريق رسم الخرائط في مجلس الأمن القومي الأمريكي سكوت فيث، وممثلين آخرين.
غرينبلات للمستوطنين: "الدولة الفلسطينية العتيدة لن تهدد أمن إسرائيل"
موقع "في الغرف المغلقة" الحريدي
قبل أقل من أسبوع على الضم، بادرت جمعية "شورات هدين" اليمينية، المتخصصة في المكافحة القانونية والاقتصادية للمنظمات الإرهابية، إلى تنظيم لقاء خبراء عبر الإنترنت، يوم الخميس الماضي، جرى خلاله نقاش قانوني بشأن الآثار المتوقعة لتطبيق السيادة الإسرائيلية في يهودا والسامرة وفقا لخطة السلام التي وضعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وشارك في اللقاء جيسون غرينبلات، المبعوث الأمريكي الخاص السابق إلى الشرق الأوسط، إلى جانب عدد من رجال القانون والخبراء الدوليين مثل البروفيسور ألان دارشوفيتس والسفير الأمريكي السابق لدى إسرائيل دان شابيرو. وأدارته رئيسة جمعية "شورات هدين"، المحامية نيتسانا درشان لايتنر.
ووقف في قلب النقاش موضوع التبعات الدبلوماسية والقانونية للضم، وما إذا كانت إسرائيل ستواجه أي عقوبات وكيفية التعامل معها.
وأشار غرينبلات خلال اللقاء معه، إلى أن "قادة المستوطنات وزعماء اليمين يجب ألا يهاجموا ترامب وكوشنير. يجب عليهم شرح مخاوفهم ولا يكتفون بالانتقاد. هذا ليس عادلا. الدولة الفلسطينية المستقبلية لن تشكل تهديدا لإسرائيل".
وعن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس ومستشاريه، قال: "شعرت بخيبة أمل من الرئيس عباس، وخاصة المحيطين به، الذين يتلاعب بعضهم ويسببون الضرر للشعب الفلسطيني. لا أعتقد أن عباس هكذا. في ظروف سياسية أخرى، لا وجود لها اليوم، كان يمكن اتخاذ خطوة إيجابية".
وفيما يتعلق بالآثار الدولية لعملية الضم، علق قائلاً: "إذا اتخذ الاتحاد الأوروبي إجراءً صارماً ضد إسرائيل فسوف يندمون في النهاية، فهم بحاجة إلى دولة إسرائيل، إنها لم تعد دولة صغيرة. وأي نقاش سيجري في الأمم المتحدة سيكون مضيعة للوقت، وبالتأكيد لن يساعد الفلسطينيين، بل سيؤخر السلام فقط. سبب عدم وجود سلام هو ليس الضم، لأنه لم يكن هناك سلام بين إسرائيل والفلسطينيين قبل عام 1967."
مئات العمال الفلسطينيين، غير القانونيين، اقتحموا بوابة السياج الأمني ودخلوا إلى إسرائيل
Ynet موقع "يديعوت احرونوت"
عبر مئات العمال الفلسطينيين السياج الحدودي بشكل غير قانوني إلى الأراضي الإسرائيلية، أمس الحد، في منطقة "شاعر إفرايم" في الشارون. وفي شريط الفيديو الذي يوثق للحدث تظهر سيارات قوات الأمن تسافر في الجانب الإسرائيلي من السياج، على الرغم من مرورها بحشد كبير من العمال الذين وقفوا في الجانب الفلسطيني. وبعد ذلك يشاهد مئات العمال الفلسطينيين وهم يقتحمون البوابة ويدخلون إلى إسرائيل. وبعد ذلك وصلت قوات الأمن إلى المكان واستخدمت وسائل تفريق المظاهرات. ويجري حاليا التحقيق في سلوك قوات الأمن التي عملت في المنطقة.
وتأتي هذه الحادثة على خلفية القيود التي تم فرضها في السلطة الفلسطينية بسبب ارتفاع عدد الإصابات بالكورونا وتفشي المرض في عدة مواقع في السلطة الفلسطينية. وفي الأسبوع الماضي، فرضت السلطة حظراً على انتقال العمال من إسرائيل وإليها لمدة 14 يوماً، كما حدث سابقاً.
مواطن من غزة تسلل إلى إسرائيل عبر البحر، وألقي القبض عليه
"يسرائيل هيوم"
اعتقل سلاح البحرية الإسرائيلية، بالقرب من منطقة زيكيم، على حدود غزة، أمس الأحد، مواطنا فلسطينيا من غزة، تمكن من التسلل إلى داخل الأراضي الإسرائيلية عبر البحر. وتشير التقارير الأولية إلى أن المشتبه به لم يكن مسلحًا وأنه من المحتمل أنه من الماكثين غير القانونيين.
وبحسب بيان الجيش فقد رصدته البحرية في الماء على بعد 200 متر من الحاجز البحري. وقال متحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "حددت قوات الجيش الإسرائيلي مشتبها به يعبر الحدود البحرية شمال قطاع غزة إلى الأراضي الإسرائيلية. وتم إرسال سفينة عسكرية إلى المكان واعتقال المشبوه الأعزل وتسليمه للتحقيق".
استطلاع: لو جرت الانتخابات اليوم فسيتحطم أزرق – أبيض ويبقى مع 9 مقاعد
"يسرائيل هيوم"
أظهر استطلاع للرأي نشر في برنامج أخبار القناة 13، مساء أمس (الأحد)، أنه لو أجريت الانتخابات اليوم، لكان الليكود سيحصل على 38 مقعدًا (36 في انتخابات مارس)؛ بينما سيتحطم حزب أزرق – أبيض ويحصل على تسعة مقاعد فقط، مقارنة بـ 33 مقعدًا حصل عليها في الانتخابات السابقة. من ناحية أخرى، سيقفز حزب يوجد مستقبل إلى 16 مقعدًا. وحتى لو أعيد التحالف بينه وبين ازرق – أبيض، فإنه لن يحصل على أكثر من 25 مقعدا، وفق الاستطلاع، أي أقل بـ 8 مقاعد مما حصلت عليه القائمة في مارس. وفقًا للاستطلاع، فإن 85٪ من الإسرائيليين قلقون بشأن وضعهم المالي بسبب أزمة كورونا.
وفقا للاستطلاع تعزز القائمة المشتركة قوتها وتحصل على 16 مقعدًا. كما يعزز حزب يمينا قوته ويحل على 11 مقعدا، يليه حزب إسرائيل بيتنا مع 8، ثم شاش 8 مقاعد، ويهدوت هتوراة 7 مقاعد، وتعزز ميرتس قوتها إلى 7 مقاعد، فيما لا تتجاوز نسبة الحسم أحزاب العمل وغيشر وديرخ ايرتس.
وفي خارطة الكتل يحصل اليمين بقيادة نتنياهو على 64 مقعدا (في حال انضمام يمينا إليه)، مقابل 48 مقعدا لليسار. ولن يتمكن ليبرمان مع مقاعده الثمانية هذه المرة من ان يبقى بيضة القبان كما في الانتخابات السابقة. وقد أجرى الاستطلاع البروفيسور كميل فوكس، بمشاركة 603 مواطنين يهود و102 من غير اليهود، وتصل نسبة الخطأ في الاستطلاع إلى 3.9%.
[email protected]
أضف تعليق