قالت وزارة جيش الاحتلال الاسرائيلي في بيان الإثنين إن صادراتها خلال العام 2019، بلغت 7,2 مليار دولار، مقارنة مع 7,5 مليار دولار في العام السابق.

وكان الجزء الأكبر للصادرات الدفاعية لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ على غرار العام 2018.

ويرجح ما يسمى بـ"رئيس دائرة التعاون الدفاعي الدولي يائير كولاس"، أن يؤثر انتشار فيروس كورونا على مبيعات هذا العام.

وقال كولاس "كنا نتوقع نموا في اتفاقيات (حكومة مقابل حكومة) خلال العام 2020، لكن فيروس كورونا دمر الاقتصاد العالمي وقطاع الدفاع".

ولم تعلق الحكومة الإسرائيلية على عقود الأسلحة الفردية.

لكن وبحسب البيان فإن أجهزة الرادار وأنظمة الإنذار المبكر شكلت 17 في المئة من المبيعات، في حين بلغت نسبة صادرات الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي 15 في المئة.

أما الطائرات الموجهة وإلكترونيات الطيران فشكلت 13 في المئة من مبيعات العام 2019، في حين بلغت نسبة مبيعات الطائرات المسيرة سواء بطيار أو بدون، 8 في المئة.

كما شملت الصادرات النظم المحوسبة والاستخباراتية والذخيرة والتسليح والأنظمة البحرية.

واستحوذت أسيا ومنطقة المحيط الهادئ على 41 بالمئة من الصادرات الإسرائيلية، تلتها أوروبا بنسبة 26 في المئة و25 في المئة لأميركا الشمالية، و4 في المئة لكل من أميركا اللاتينية وإفريقيا. 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]