يشكل جيل 18 عامًا في المجتمع العربي مفترق طرق مليء بالتحديات، مما يضطر خريجو المدارس الثانوية في المدارس العربية اتخاذ قرارات حول درب ومسار حياتهم والتخطيط لمستقبلهم.
هذا التحدي يطور لدى الطلاب قدرات استثائية تحمل الكثير من القيم والعطاء، وإحدى هؤلاء الطلاب هو الشاب محمد محاميد، التي التقينا به ليحدثنا عن مسار خاص في حياته وبرنامج خاص الذي دفعه للتطوع لبرنامج "مسار".
وقال محاميد: برنامج القياده قبل التعليم العالي للشباب من المجتمع العربي، يساعد خريجي الثانويات على اكتساب المهارات والقدرات المطلوبة للانخراط في مؤسسات الاكاديمية بشكل مميز ومؤثر اجتماعياً، وهذا يساعدنا لمواجهة التحديات بطريقة أفضل ،الطموح للتميز وصنع تغيير مجتمعي.
[email protected]
أضف تعليق