أكدت البروفيسور خولة أبو بكر من مدينة عكا، الباحثة والمحاضرة في أكاديمية القاسمي، ورئيسة ﺟﻤﻌﻴﺔ ﺍﻟﻌﻼﺝ ﺍﻟﺰﻭﺟﻲ ﻭﺍلأﺳﺮﻱ في إسرائيل، أنّه "من المهم أن نعرف أننا لسنا بعطلة، وأن هناك العديد من المهام اليومية كإدارة شؤون المنزل والإعتناء بالأولاد".

وقالت بروفيسور أبو بكر: "من المهم تحديد برنامج مبني وواضح يتعلق بالفئة العمرية لكل فرد من العائلة وتحديد المهام المطلوبة منهم. البرنامج هو أمر بالغ الأهمية، لأنه يُشعر الانسان أنه قادر على اتخاذ القرار داخل الإطار الموجود به. في هذه الفترة بإمكان الوالدين تعليم الأولاد الإنضباط وأهمية الأمور التي يقومون بها. وعليه، قوموا بفعاليات أسرية لبعض الأفراد أو لكل أفراد الأسرة معًا في محاولة للتقارب".

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]