في تعقيب للنائب سامي أبو شحادة حول مشاركته في المظاهرة الحاشدة في الرملة هذا المساء قال: "لا أذكر مظاهرة أو مسيرة بهذا الحجم في مدينة الرملة على الأقل في العقدين الأخيرين. هذا يدل على أهمية القضية، على تضامن الأهل مع الشيخ علي الدنف، وعلى تضامن أهلنا مع كل المعركة الكبيرة التي تقودها لجنة المتابعة، القائمة المشتركة، ورؤساء السلطات المحلية ضد الجريمة والعصابات المنظمة".
كما أضاف: "هذه هي أهم قضية يعاني منها مجتمعنا العربي الفلسطيني في الداخل، نحن في معركة كبيرة جدًّا وكانت لنا رسالة قوية جدًّا للشرطة ولوزارة الأمن الداخلي. هذا سيزيد الضغط، ولكن علينا أن نتذكر أننا في بداية المعركة".
كما ختم بالقول: "يجب استمرار هذه المعركة، يجب استمرار الضغط على الوزارة والشرطة، لتوقف التقاعس وتأخذ دورها بشكل جدي في القضاء على الجريمة في مجتمعنا".
[email protected]
أضف تعليق