في مقابلة له على إذاعة راديو 90 قال وزير الأمن الداخلي الصهيوني جلعاد أردان إنه "يجب تغيير الوضع الراهن status quo في المسجد الأقصى حتى يستطيع اليهود الصلاة بشكل فردي، أو جماعي، في مكان مفتوح أو مكان مغلق (أي داخل مبنى) داخل الأقصى"

الاحتلال يعلنها بصراحة على أعلى المستويات.. والمكان الذي يقصده أردان كي يخصص للمتطرفين الصهاينة هو #مصلىبابالرحمة وساحة الأقصى الشرقية من حوله.

ماذا بقي بعد من وضوح؟ وعلى ماذا يتفاوض من يعقدون اللقاءات حول مصلى باب الرحمة؟ هل ما زال هناك من يشك ويتردد بأن معركة الأقصى باتت جبهة المواجهة الأساسية؟! وما دامت كذلك فلماذا لا توجه الطاقات والموارد إليها حتى الآن؟!

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]