كما يجذبنا الحب، يخيفنا أيضاً ما يُبعدنا عنه أحياناً ويبقينا في مقلب اللا حبّ! ولكن طبعاً منا من تخاف من الخيانة ومنا من تخاف من الارتباط ومنا من تخاف المسؤولية... فكيف تعرفين بحسب برجك الخوف الذي يسيطر عليك أنت شخصياً من دون تفكير كثير وتحليل؟!
الحمل
حريتك هي أهمّ ما لديك وأن تكوني مضطرة لمقايضتها وللمساومة عليها بسبب الحب والارتباط أمر يخيفك، فأنت لا تتحملين أن يطلب منك الهدوء أو التخلّي عن هواية أو نشاط ما تعشقين القيام به.
الثور
بسبب عنادك وتشبّثك بكل ما تفعلينه وبالطريقة التي تنفّذين بها كلّ مهمات حياتك وحتّى أكثرها بساطة، تخافين أن يجبرك الحبيب اجراء أي تعديل عليها حتّى ولو كان لمصلحتك.
الجوزاء
أنت برج لا يمكن توقّعه الى درجة لا تصدّق، وتريدين أن تفعلي عكس ما يفعله الجميع. فكرة الحب يمكن أن تكون مخيفة بالنسبة لك لأنك ترين فيها المساومة والتطابق مع المعايير التي يسير عليها الجميع.
السرطان
تخافين الحب لأنك حنونة وكثيرة الاهتمام بطبعك، فتخافين تسليم قلبك لشخص لا يحبك بقدر ما ستحبينه.
الأسد
أكثر ما يخيفك في الحياة هو خيبات الأمل، مما يعني أن الشعور بالحب يخيفك لأنك دائمًا قلقة من أن المشاعر لن ترقى إلى مستوى توقعاتك.
العذراء
لأنك برج غير منفتح بمشاعره وأسراره حتّى على أقرب المقربين اليه، تخافين أن تشرعيّ بسبب الحبّ أبواب حياتك لشخص ما وتصبح حياتك كتاباً مفتوحاً أمامه.
الميزان
لأن برجك الأسوأ على الاطلاق في ما يتعلّق بالقرارات الكبيرة، تخافين من الحبّ لأنك تخافسن من اتخاذ قرارات كبيرة بشكل شبه دائم.
العقرب
لديك خوف فطري من تعرضك للخيانة من قبل الأشخاص الذين يعنون لك أكثر من غيرهم، وتحديداً في علاقة الحب، وهذا يؤدي إلى خوف دائم من التعرض للغش ما يجعلك تتخلين كلياً عن التجربة.
القوس
لأنك برج نشيط وفضولي فطرياً وبشكل طبيعي يريد أن يفعل كل شيء في الحياة، فتخافين أحيانًا من حقيقة أن الوقوع في الحب والاستقرار قد يعني أنك تفوتين الكثير من المغامرات في المستقبل.
الجدي
أنت برج يحب أن يكون مسيطراً طوال الوقت، لذا فإن فكرة المجهول والأمور الطارئة التي قد تواجهينها في علاقتك العاطفية هي التي تخيفك!
الدلو
أنت برج يقدّس حقًا "وقته الخاص"، وأحيانًا تشعرين بالخوف من احتمال أن يكون هذا الوقت قد أخذته العلاقة تمامًا.
الحوت
لأنك برج يتميّز بروحه الحساسة التي تخاف أن يتمّ استغلالها، تخافين الحب.
المصدر: ياسمينا
[email protected]
أضف تعليق