مددت المحكمة اليوم اعتقال مشتبه من يافا بإحراق دكانه لبيع أدوات العمل، مما تسبب باحتراق المبنى وانهياره وانهيار مبنى مجاور، الأمر الذي أسفر عن وفاة الشاب ريمون خوري من يافا الذي كان مارًا من المكان وأصيب بالغًا مما أدى إلى وفاته، والشاب علي أبو جامع من الطيبة الذي كان نائمًا في غرفته بالمبنى المجاور الذي انهار أيضًا والشاب محمد ياسين من طولكرم الذي كان ينام بالمبنى المجاور أيضًا، وإصابة آخرين.

وفق تقارير نشرت أمس الخميس فإن الشبهات تدور حول محاولة صاحب الدكان إحراق دكانه للحصول على التعويضات من التأمين .

المحامي وليد كبوب، الذي يمثل صاحب الدكان في المحكمة قال ان الشرطة تضغط على موكله لكنه بريء من هذه التهم ولا يوجد أي أدلة ضده.
 

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]