اعتدت ما يطلق عليها " داعش" على مقبرة الشهداء وجرفها، في مخيم اليرموك في سوريا.
وأصدرت حركة فتح في نابلس بياناً، طالبت فيه بنقل رفات الشهيدين خليل الوزير، وسعد صايل إلى أرض فلسطين ودفنهم فيها، بعد هذه الحادثة.
وأكدت فتح أن هذه "القوى الظلامية" أداة تدمير في الامتين العربية والإسلامية، مشيرة إلى التضحيات التي قدمها الشهيدين في مواجهة الإحتلال.
وكان تنظيم الدولة أقدم على جرف وتدمير مقبرة الشهداء في اليرموك بسوريا، ومن ضمنها ضريحي القائدين خليل الوزير "ابو جهاد"، واللواء سعد صايل "أبو الوليد" .
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق