في خطابه امام الهيئة العامة للكنيست اوضح النائب حاج يحيى الاتفاقية هي تعويض للقتلى والجرحى والانفراج الجزئي لحصار غزة واعتراف ضمني بمسؤوليتها عن الحادث.
اسرائيل ومن خلال مؤسستها الحربية اهدرت دم مشاركي اسطول الحرية الذي ضم العديد من مواطني الدولة الذين لم يقدم منهم للمحاكمة.
بعد الاهانة التي وجهتها اسرائيل للسفير التركي وقطع العلاقات ها هي تتراجع وعن موقفها وتدفع التعويضات للشهداء وللجرحى راغمه.
متى ستفهم اسرائيل انها تعيش في بحر عربي ولن يكون لها مناص الا بالاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني الكاملة واقامة الدولة الفلسطينية العتيدة وعاصمتها القدس الشريف.
استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]
[email protected]
أضف تعليق