بدأت اليونان في إعادة مهاجرين إلى تركيا بمقتضى اتفاق بين الاتحاد الأوروبي وأنقرة، رغم مخاوف من ضعف الاستعدادات، وانتقادات من قبل نشطاء.

ويهدف الاتفاق إلى تخفيف الحركة الجماعية للبشر وغير الخاضعة للسيطرة إلى أوروبا الغربية، وأغلب هؤلاء اتخذ الطريق البحري الخطر عبر بحر إيجه.

وشوهد عدد من المهاجرين أثناء صعودهم إلى متن عبارات على سواحل جزيرة ليسبوس اليونانية صباح الاثنين.

وقال مسؤولون أتراك إنهم يتوقعون استقبال 500 شخص. ومن المقرر استضافتهم في ديكيلي، غربي تركيا.

ولكن السعي الحثيث لإنجاز الاتفاق يشوبه مخاوف حول مدى صلابة الخطة.

وشكا مهاجرون باليونان من قلة المعلومات المتاحة عن إجراءات اللجوء، وبعضهم قال إنه ليس على دراية بإمكانية عودته.

استعمال المضامين بموجب بند 27 أ لقانون الحقوق الأدبية لسنة 2007، يرجى ارسال رسالة الى:
[email protected]