قالت مصادر إعلامية، اليوم الخميس 24 مارس/آذار، بأن مسودة وثيقة المبعوث الأممي الخاص إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا تنص على ضرورة أن تحترم أطراف النزاع في سوريا وحدة أراضي البلاد وسيادتها.
و
تتضمّن وثيقة المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى سوريا ستافان دي مستورا عدة بنود أهمها:
إصلاح مؤسسات الدولة وفق المعايير الدولية، ورفض الإرهاب رفضاً قاطعاُ مهما كان مصدره منظمات أو أفراد.
كما تتضمّن الورقة بنداً ينص على إعادة بناء الجيش السوري وتفقّد قواعده الوطنية مع إدراج المجموعات المسلحة فيه.
في ما يخص اللاجئين والنازحين السوريين تنص الوثيقة على تأمين الظروف الملائمة لإعادتهم إلى ديارهم، ورعاية وإنصاف كل من تضرر من الحرب السورية.
وفي فحوى ورقة المبادئ، التأكيد على سيادة سوريا غير المنقوصة على كافة الاراضي السورية، ورفض أي تدخل خارجي بالشؤون الداخلية للبلد، واعتبار نظام سوريا يقوم على اساس دولة ديموقراطية غير طائفية.
ومن البنود التي تتضمنّها الورقة أيضاً المحافظة على حقوق النساء في التمثيل العادل ووفق المعايير الدولية (30%)، وتطبيق قرار مجلس الأمن 2254 عام 2015 بما يشمل الانتقال السياسي للسلطة.
كما وتنص في بنديها الأخيرين على تأمين بيئة استقرار خلال الفترة الانتقالية بما يضمن تكافوء الفرص، وعدم التسامح بالاعمال الانتقامية من أي طرف كان.
بنود ورقة المبعوث الأممي ستافان دي ميستورا
- إصلاح مؤسسات الدولة وفق المعايير الدولية.
- رفض الارهاب رفضاً قاطعاً، إن كان مصدر الإرهاب منظمات أو أفراد.
- اعادة بناء الجيش السوري وفقد قواعد وطنية مع ادراج المجموعات المسلحة فيه.
- تأمين الظروف الملائمة لاعادة اللاجئين والنازحين السوريين الى ديارهم.
- رعاية وإنصاف كل من تضرر من الحرب السورية .
- سيادة سوريا غير منقوصة على كافة الاراضي السورية.
- رفض أي تدخل خارجي بالشؤون السورية الداخلية.
- نظام سوريا على أساس دولة ديمقراطية غير طائفية.
- المحافظة على حقوق النساء في التمثيل العادل ووفق المعايير الدولية (30%).
- تطبيق قرار مجلس الأمن 2254 عام 2015 بما يشمل الانتقال السياسي للسلطة.
- تأمين بيئة بيئة اسقرار خلال الفترة الانتقالية بما يضمن تكافوء الفرص.- عدم التسامح بالأعمال الإنتقامية من أي طرف كان.
المصدر: روسيا اليوم- الميادين
[email protected]
أضف تعليق